مواصفات صديقتي
من بين باقات الأزهار اخترت وردة متواضعة حتى تكون رفيقتي . هذه الوردة التي اختارها قلبي قبل عيني وجذبني خلقها قبل خلقها .إنها فتاة محبوبة تعرفت عليها سنتي الماضية لكني لم أصاحبها مع أنها كانت ذات خلق وأدب . المهم شاءت الأقدار أن نتصادق في عامنا هذا والذي
كنا فيه صديقتين حميمتين .
بدات علاقتنا منذ أن جلست معي أول مرة ودفعني حب الجديد للجلوس معها . لينة فتاة أحبت الاكتشاف ولم تلق من يساعدها على الإبداع فكنت صديقتها واكتشفت أن موهبتي موهبتها .هي تعشق الكتابة وكلماتها مختارة وجميلة لكنها تفقد طابعا ألا وهو الكذب نعم كلماتها تحمل في طياتها الصدق . يعجبني فيها صدقها مهما كانت الامور . وردتي لا تذبل حين لا اسقيها بل تراها تزيد بهاء تنتطظرني أن أسقيها وأنا أشير بذلك إلى أنها لاتسبق الأمور بل تتركها تمضي تبين لها الصور مفهومة وليست غامضة ومبهمة .
وردتي التي انتقيتها تبحث عن حل أسئلتي فتراني أجدها منبعا لاينضب أبدا .
تراها متواضعة . ترى الحياة كما أراها عيني . بشاشتها حبل يمتن صداقتنا تخالفني في أشياء سطحية وتوافقني في أشياء جمة.
أحبها ولا اجد كلمات تعبر عن شخصها وعبرت لي عن حبها في كثير من المواقف أفضل أن تكون بيني وبين أوراق وردتي .
فأكثر ما يميزها أنها تقرأ ما بين سطور كلماتي . هي لا تفهم كلماتي كما يفهمه البعض
كلمات سطحية وفقط بل تبحث عن معاني والرحمن لا يجدها سواها .
تشجعني تواسيني وأبدا ما تحسدني وتقول أنا لها يا اسماء
تمنيت أن أعيش وصديقتي أبدع وتبدع ونشكل بذلك ب=ور العطاء لكن دوام الحال من المحال وكلمة محال ومستحيل حذفناهما منذ بذاية مشوارنا من القاموس لذا أتمنى أن نبقى صديقتين وإن أدبر الدهر منا هذا الهيام سيبقى رحيق صداقتنا تنقله النحلة من مكان إلى مكان
لتشكل في النهاية عسلا ألا وهو عسل الإبداع
أحبك يا لينة -بن ناصر- ولا يقولها لساني بل كل كياني
وحتى قلمي بيد أنه جديد لكنه عجز عن كتابة ووصف صديقتي لينة فتقبلي عطرا لن يغني
عن شعوري اتجاهاك فتعطري يا زهرتي به كلما تذكرتني حتى يظل ثوب صداقتنا طيبا دائما ..............................صديقتك أسماء التي كلما كتبت عنك أبدعت
وبهذا اوجه تحية لزياية أسماء لماشركتها في منتداي
وأمال قيراطي وبخروبة جيهان ونور الهدى وسارة حوالة وكل زميلاتي في الصف
كل عام وانتن بخير
من بين باقات الأزهار اخترت وردة متواضعة حتى تكون رفيقتي . هذه الوردة التي اختارها قلبي قبل عيني وجذبني خلقها قبل خلقها .إنها فتاة محبوبة تعرفت عليها سنتي الماضية لكني لم أصاحبها مع أنها كانت ذات خلق وأدب . المهم شاءت الأقدار أن نتصادق في عامنا هذا والذي
كنا فيه صديقتين حميمتين .
بدات علاقتنا منذ أن جلست معي أول مرة ودفعني حب الجديد للجلوس معها . لينة فتاة أحبت الاكتشاف ولم تلق من يساعدها على الإبداع فكنت صديقتها واكتشفت أن موهبتي موهبتها .هي تعشق الكتابة وكلماتها مختارة وجميلة لكنها تفقد طابعا ألا وهو الكذب نعم كلماتها تحمل في طياتها الصدق . يعجبني فيها صدقها مهما كانت الامور . وردتي لا تذبل حين لا اسقيها بل تراها تزيد بهاء تنتطظرني أن أسقيها وأنا أشير بذلك إلى أنها لاتسبق الأمور بل تتركها تمضي تبين لها الصور مفهومة وليست غامضة ومبهمة .
وردتي التي انتقيتها تبحث عن حل أسئلتي فتراني أجدها منبعا لاينضب أبدا .
تراها متواضعة . ترى الحياة كما أراها عيني . بشاشتها حبل يمتن صداقتنا تخالفني في أشياء سطحية وتوافقني في أشياء جمة.
أحبها ولا اجد كلمات تعبر عن شخصها وعبرت لي عن حبها في كثير من المواقف أفضل أن تكون بيني وبين أوراق وردتي .
فأكثر ما يميزها أنها تقرأ ما بين سطور كلماتي . هي لا تفهم كلماتي كما يفهمه البعض
كلمات سطحية وفقط بل تبحث عن معاني والرحمن لا يجدها سواها .
تشجعني تواسيني وأبدا ما تحسدني وتقول أنا لها يا اسماء
تمنيت أن أعيش وصديقتي أبدع وتبدع ونشكل بذلك ب=ور العطاء لكن دوام الحال من المحال وكلمة محال ومستحيل حذفناهما منذ بذاية مشوارنا من القاموس لذا أتمنى أن نبقى صديقتين وإن أدبر الدهر منا هذا الهيام سيبقى رحيق صداقتنا تنقله النحلة من مكان إلى مكان
لتشكل في النهاية عسلا ألا وهو عسل الإبداع
أحبك يا لينة -بن ناصر- ولا يقولها لساني بل كل كياني
وحتى قلمي بيد أنه جديد لكنه عجز عن كتابة ووصف صديقتي لينة فتقبلي عطرا لن يغني
عن شعوري اتجاهاك فتعطري يا زهرتي به كلما تذكرتني حتى يظل ثوب صداقتنا طيبا دائما ..............................صديقتك أسماء التي كلما كتبت عنك أبدعت
وبهذا اوجه تحية لزياية أسماء لماشركتها في منتداي
وأمال قيراطي وبخروبة جيهان ونور الهدى وسارة حوالة وكل زميلاتي في الصف
كل عام وانتن بخير